استضافت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، اليوم، عدداً من طلاب وطالبات الجامعات السعودية المشاركين في برنامج (قمم)، برعاية وحضور نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس هيثم بن عبدالرحمن العوهلي.
وتمثلت استضافة الوزارة في تنظيم مجموعة من الفعاليات والبرامج وورش العمل التي سلطت الضوء على دور الشباب في رسم ملامح مستقبل وطنهم، وضرورة مساهمتهم في مسيرة التنمية والتطوير بفاعلية وتأثير.
وأوضح المهندس العوهلي أن الوزارة تعمل على تهيئة المساحات الكافية لإطلاق الشباب والفتيات من أبناء الوطن لإبداعاتهم، مؤكداً أن الوزارة تسخر جميع سبل التمكين والدعم على هذا الصعيد، وبما يضمن المساهمة الفعالة في تحقيق نجاحاتهم، ويعزز دورهم النوعي في بناء الوطن وصناعة التنمية، عبر تهيئة المناخ الملائم لتنمية قدرات الشباب الرقمية، وتسخير قدراتهم في دفع عملية التحول الرقمي المنشود، وإطلاق العديد من البرامج والفعاليات والمبادرات التي تؤهلهم للمشاركة في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود و ولي عهده الأمين، والمساهمة في تعزيز مكانة المملكة، ووضعها في مقدمة الدول الرائدة عالمياً.
ولفت النظر إلى أن المملكة اليوم باتت لا تكتفي بصناعة جيل واعٍ ومتعلم يملك مهارات تقنية ومعرفية فقط، بل تجاوزت ذلك إلى العمل على صناعة جيل قيادي من خلال استقطاب الكفاءات الطلابية من الجامعات وتدريبها وصقل مهاراتها وتمكينها من خدمة وطنها، حتى أصبح لدينا جيل جديد نفتخر اليوم بإنجازاته ومساهماته.
ودعا المهندس العوهلي، الجهات في القطاعين العام والخاص إلى تكثيف الجهود وتوحيدها من أجل استثمار مواهب أبناء الوطن والاستفادة منها كمخزون وطني يسهم في تحقيق الآمال والتطلعات، مشيداً بدور برنامج (قمم) في اكتشاف المواهب واستنهاض الهمم، معرباً عن تقديره للمشاركين في البرنامج وما حققوه من نجاحات في مجالاتهم.
تجدر الإشارة إلى أن (قمم) برنامج مدعوم من مجموعة من الشركات المحلية والعالمية الرائدة في المملكة، ويهدف إلى البحث عن طلاب وطالبات الجامعات السعودية الواعدين والأكثر تميزًا وتمكينهم وتطويرهم لتحقيق طموحاتهم المهنية.
ويقدم البرنامج للطلاب والطالبات الذين تم اختيارهم إرشادًا مهنيًا مباشرًا من قبل قياديين في القطاعين العام والخاص، والتدريب القيادي من خلال مهنيين وتنفيذيين يعملون في شركات مرموقة، وزيارات لمكاتب شركات محلية وعالمية رائدة في المملكة، بالإضافة إلى عضوية في شبكة خريجي (قمم)، وحصولهم على وسام تقديرًا لتميزهم في حفل تكريمي رفيع المستوى بعد إكمالهم للبرنامج، وتقديم سيرهم المهنية إلى أقسام الموارد البشرية في شركات رائدة في المملكة لتسهيل حصولهم على الفرص المهنية والوظيفية.
وتمثلت استضافة الوزارة في تنظيم مجموعة من الفعاليات والبرامج وورش العمل التي سلطت الضوء على دور الشباب في رسم ملامح مستقبل وطنهم، وضرورة مساهمتهم في مسيرة التنمية والتطوير بفاعلية وتأثير.
وأوضح المهندس العوهلي أن الوزارة تعمل على تهيئة المساحات الكافية لإطلاق الشباب والفتيات من أبناء الوطن لإبداعاتهم، مؤكداً أن الوزارة تسخر جميع سبل التمكين والدعم على هذا الصعيد، وبما يضمن المساهمة الفعالة في تحقيق نجاحاتهم، ويعزز دورهم النوعي في بناء الوطن وصناعة التنمية، عبر تهيئة المناخ الملائم لتنمية قدرات الشباب الرقمية، وتسخير قدراتهم في دفع عملية التحول الرقمي المنشود، وإطلاق العديد من البرامج والفعاليات والمبادرات التي تؤهلهم للمشاركة في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود و ولي عهده الأمين، والمساهمة في تعزيز مكانة المملكة، ووضعها في مقدمة الدول الرائدة عالمياً.
ولفت النظر إلى أن المملكة اليوم باتت لا تكتفي بصناعة جيل واعٍ ومتعلم يملك مهارات تقنية ومعرفية فقط، بل تجاوزت ذلك إلى العمل على صناعة جيل قيادي من خلال استقطاب الكفاءات الطلابية من الجامعات وتدريبها وصقل مهاراتها وتمكينها من خدمة وطنها، حتى أصبح لدينا جيل جديد نفتخر اليوم بإنجازاته ومساهماته.
ودعا المهندس العوهلي، الجهات في القطاعين العام والخاص إلى تكثيف الجهود وتوحيدها من أجل استثمار مواهب أبناء الوطن والاستفادة منها كمخزون وطني يسهم في تحقيق الآمال والتطلعات، مشيداً بدور برنامج (قمم) في اكتشاف المواهب واستنهاض الهمم، معرباً عن تقديره للمشاركين في البرنامج وما حققوه من نجاحات في مجالاتهم.
تجدر الإشارة إلى أن (قمم) برنامج مدعوم من مجموعة من الشركات المحلية والعالمية الرائدة في المملكة، ويهدف إلى البحث عن طلاب وطالبات الجامعات السعودية الواعدين والأكثر تميزًا وتمكينهم وتطويرهم لتحقيق طموحاتهم المهنية.
ويقدم البرنامج للطلاب والطالبات الذين تم اختيارهم إرشادًا مهنيًا مباشرًا من قبل قياديين في القطاعين العام والخاص، والتدريب القيادي من خلال مهنيين وتنفيذيين يعملون في شركات مرموقة، وزيارات لمكاتب شركات محلية وعالمية رائدة في المملكة، بالإضافة إلى عضوية في شبكة خريجي (قمم)، وحصولهم على وسام تقديرًا لتميزهم في حفل تكريمي رفيع المستوى بعد إكمالهم للبرنامج، وتقديم سيرهم المهنية إلى أقسام الموارد البشرية في شركات رائدة في المملكة لتسهيل حصولهم على الفرص المهنية والوظيفية.